^ البويات " المسترجلات " ومعناه البنات في المدارس ^

لقب البوية وهي كلمة إنجليزية وتعني (BOY) وبإضافة التاء المربوطة أصبحت بوية أي

مسترجلة كما اعتدنا على تسميتها وهي كلمة تشير إلى الفتاة التي تحمل صفات ذكورية

برغم هويتها الأنثوية والتي تظهرها من خلال تصرفاتها وتعاملها مع الغير، حتى إنها قد

تقيم بعض العلاقات المشبوهة مع بنات جنسها, وللإحاطة بتصرفات " البويات " فإنهن

يتشبهن بالرجال في مشيتهن ، وتسريحة الشعر الرجالية ، إلى أن تذهب بعضهن إلى تربية

الشعر في منطقة الشارب واللحية بحلقها بشفرة الحلاقة الرجالية لتكاثف ظهور الشعر ،

ويلبسن ملابس رجالية ويكوّن علاقات تصل الى المحرمة مع فتيات أخريات.

أمل، طالبة في المرحلة الثانوية، تصف مدرستها فعندما يدق جرس الفسحة، تقول أمل

‘’الفتيات البويات (أي المتشبهات بالرجال) ينتشرن بصورة ثنائية، متلاصقتان شابكات

أيديهن فئة أخرى منهن يقفن وقفة ذكورة يحاولن معاكسة الطالبات الأخريات عن طريق

التصادم معهن بصدفة مفتعلة أو بالتحرش بهن قولاً ونظراً’’.

تقول فاطمة‘’جاءتني إحداهن لتعلمني عن رغبتها القوية لتكوين علاقة من نوع خاص

معها وأنها معجبة !، وعرضت علي أن تزودني بالأفلام الإباحية وأن تدعوني إلى الحفلة

التي يقمنها من حين إلى آخر لتبادل الدبل وإعلان العلاقة رسميا إلا أن فاطمة رفضت هذا

العرض السخي وهمت بالهرب’’

تروي الطالبة (م ، هـ) في إحدى المدارس الثانوية حكاية أغرب من الخيال، كانت بطلاتها

طالبات المرحلة الثانوية، حيث اتفقت إحدى «البويات» على الزواج من حبيبتها بعد قصة

حب عنيفة جمعت بينهما، فما كان من هذه الفتاة إلا إعلان العصيان والتمرد على القوانين

العائلية بعد أن شعرت بأن هناك رفضاً لتصرفاتها، خصوصا بعد تدخل الأهل ومنعها من

التواصل مع البوية، وحاولت الفتاة أن تبرهن على الوفاء والتضحية فوافقت على الزواج

من البوية متحدية ذويها.

وتابعت بالقول: إن الزواج أقيم في المدرسة حيث تم عقد القران بواسطة «بوية» أخرى،

والشاهدات على العقد «كن أيضا من البويات» ، وتمت إجراءات الزواج بتبادل الدبل

والدخلة كانت في حمام المدرسة.

من ناحيتها تقول الطالبة (ر ، م): بدأنا لا نشعر بالجو المدرسي، بل وكأننا في إحدى

المجمعات الشهيرة، فالبنات يأتين بكامل زينتهن من أجل لفت نظر البويات، خصوصا وأن

البوية دائما تراعي عند اختيارها «لحبيبتها» أن تكون غاية في الجمال والأناقة، لذلك فإن

معظم البنات يبالغن في زينتهن.

ومن ناحية أخرى ما الذى يدفع وتمت إجراءات الزواج بتبادل الدبل والدخلة كانت في حمام المدرسة.

من ناحيتها تقول الطالبة (ر ، م): بدأنا لا نشعر بالجو المدرسي، بل وكأننا في إحدى

المجمعات الشهيرة، فالبنات يأتين بكامل زينتهن من أجل لفت نظر البويات، خصوصا وأن

البوية دائما تراعي عند اختيارها «لحبيبتها» أن تكون غاية في الجمال والأناقة، لذلك فإن

معظم البنات يبالغن في زينتهن.

ومن ناحية أخرى ما الذى يدفع الفتاة أن تكون بويه؟

- تقول إحدى الفتيات أن ما دفعني لأن أكون بويه هو تعرضها للكثير من الغش والخداع من

قبل الشباب مما دفعها لأن تتوجه الى حب البنات لأن الفتاة برأيها لا تخدع ولا تغش

كالشباب.

- وأيضاً من الدوافع الأخرى هو التمييز الذى تتعرض له الفتاة في المنزل بين الفتاة

والشاب ورغبتها أن تتصرف كالشباب لتلغي هذا التمييز.

حكم الشرع فى الأسترجال:

قال الشيخ عبد الرحمن البراك: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لعن الله المتشبهين

من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال رواه البخاري . اللعن: فسر بأنه الطرد

والإبعاد عن رحمة الله،وكل عمل أو ذنب جاء اللعن لعن صاحبه، أو جاء اللعن عليه فإنه

كبيرة من كبائر الذنوب، إذا تشبه الرجال بالنساء كبيرة، وتشبه النساء بالرجال كبيرة.

يعطيك العافيه

يعطيك العافيه ع طرح

]الله يـعــآآفيتس حــيــآآتي ..
مــنوره يــآآقــمر .
لآآآ عــدم مـنتس ولآآآ مــن ردودتس يــالغــلآآ ..

» تخيلوا المدارس مختلطه
» ردة فعل الشرطي اذا سا قوا البنات ..
» طوبى لمن رزق البنات ...
» ليش البنات يحبون حرف الميم؟؟
» صواريخ الشباب ع البنات!!!?